جئت نفسي ليلا..
وجدت الباب مُشرعاً،
والأنوار في داخلي لا من يوقدها..
لا كوة .. لا سنا..
رأساً ولجت موطن الأضغان..
وعلى صولجانه يجلس غريبٌ كأمير متوج..
تفرست في ملامحه..
ثم صعقت ..
لم يكن غير أنا..
متابعات | ناصية القول | مقالات | سينما | تشكيل | مسرح | موسيقى | كاريكاتير | قصة/نصوص | شعر زجل | إصدارات | إتصل بنا | PDF | الفهرس 2009 © جميع الحقوق محفوظة - طنجة الأدبية Conception : Linam Solution Partenaire : chafona, sahafat-alyawm, cinephilia